عروس مصاصي الډماء

موقع أيام نيوز

نامي
سارة بعناد وهى تشاكسه تؤ تؤ
فارس اسمعي الكلام
سارة بابتسامة طب احكيلى حدوتة
فارس ههههه ماشي
لتنام ليغطيها جيدا ويمدد جسده بجانبها وهو يمسح على راسها بحنان
___________________
تنزل سارة صباحا من الاعلى وهى تربط شعرها على شكل ذيل حصان لتراه يحضر لها الفطار لتركض لترابيزة وتجلس على كرسيها
سارة بسعادة وووواااااوووو
وتمسك الشوكة وتاكل الاندومي بسعادة
سارة وهى تأكل وتتفحص ملابسه انت خارج
فارس هجي معاكي
سارة فين
فارس الشغل مش قولتى انك لاقيتي شغل
سارة لاقيت ليا مش ليك
فارس بتجاهل كملى اكلك يلا
لتكمل اكلها وتقف تنظر له
لتراه يخرج امامها لتبتسم وترتدي حذاءها لتركض خلفه يمشي بجانبها وهى تشعر بسعادة وقلبها يدق بسعادة وقوة لتنظر ليديه بحب ثم لوجهها لتقترب منه وتضع يديها فيديه لينظر ليديهم المتشابكة ثم لها ليراها تنظر للارض بخجل ليغلق قبضة يديه على كفها الصغير بقوة لتبتسم ليذهبوا معا للعمل يحمل معاها صناديق الطماطم والخضار ليضعهم فسيارة نقل ويركب لتركب بجانبه ليقود السيارة ويذهبوا لتوزيع المحاصيل على التجار ويعود للمنزل مساءا بعد تعب ومعاناة طوال اليوم
لتجلس على الأريكة بتعب وهى تعود بظهرها للخلف وتنظر للسقف بتعب لتشعر بيديه على راسها لتنظر له لتراه يدلك لها راسها بحنان
فارس ده طريقة سريعة عشان تتخلصي من الصداع
سارة وهى تضع راسها على فخديه بتعب انا عايزه انام
لتغمض عيونها بتعب ليبتسم عليها بحب ليحملها ويصعد للغرفتها ليجعلها تنام فسريرها...
أعادت يوميا على الذهاب معاها للعمل
هى من أجل أن تجلب الأموال لتستطيع العيش واكتفي احتياجاتهم الأساسية ..وهو من أجل أن يحميها من تلك اللحظة التي ستأتي بها لارا لأخذها للملكة
يجلس يراقبها وهى تتحدث مع الفلاح وتأخذ منه أموالها بسعادة لتاتى له تركض وتجلس بجانبه لتضع قبلة على خده بسعادة
سارة وهى تريه الأموال قبضت
فارس وهو يتأمل ابتسامتها مبروك هتعشينا ايه
سارة بوجه حزين مش عارفه الراجل عايزنى انضفله الارض
فارس اشمعنا
سارة بابتسامة هيزود الفلوس
فارس ههههه انتى مجنونه
لتقف تتركه وتركض ليقف وهو يبعثر ملابسه من الغبار والعشب ليذهب خلفها وهى تركض بابتسامة ليتوقف لحظه حين يتذكر حلمه وأنها كانت ترتدي نفس ملابسها بنطلون جينز وتيشرت بنص وشعرها مسدول على ظهرها ليركض بسرعة
تركض سارة فارض القرية وسط الخضرة والعشب وهى تضحك بسعادة وتنظر خلفها لتراه وهو يركض خلفها والخۏف على وجهه
ساره بسعادة هههههههه هههههه فارس
لتصطدم بشخص لتنظر للامام لتختفي ابتسامتها شئ فشئ وهى ترى لارا لتبلع ريقيها بصعوبة لتشعر بيديه تجذبها للخلف لتنظر له پخوف
لارا مر وقت طويل يافارس
فارس ايه اللى جابك هنا
لارا انت مش شايف ان سؤالك غريب
فارس باستغراب غريب
لارا وهى تلف حولهم بهدوء تفتكر هجي هنا ليه فمكان مفهوش حد غير اتنين محكوم عليهم بالمۏت هكون هنا ليه برايك ....ازيك ياقطة
فارس پغضب مالكيش دعوة بيها
لارا بسخرية وهى تطلق صوت ضحكتها المخيف وصد صوتها هههههههههههههه تصدق ضحكتنى هههههههههههههههههه
وتبدا تلف حولهم بسرعتها لتمسك سارة فيديه پخوف وهى لا تستطيع رؤيتها فقد تشعر برياح قويه حولها من دوران لارا لتسمع صوتها
لارا هتجى لوحدك راكع
لتنظر سارة لها لتراها تقف خلفها وهى تنظر لاظافرها لتبتسم لها بشړ وقبل أن تضربها كما حدث فحلمه تفزع سارة عندما يدفعها على الارض بقوة ويمسك لارا من يديها پغضب
لارا پصدمة فارس
فارس انا مبركعش لحد ولا انتى متعرفناش
لارا بارتباك انت شوفت حلم
فارس كويس انك افتكرتى ان مفيش حاجة بتحصل من ورايا
ليضغط بيديه على يديها ليكسر لها أصابعها حتى لا تستطيع أن تأخذها وتطير فهو كسر جناحها ليضربها برأسه بقوة لتسقط على الارض ليذهب لياخذ سارة وهى فصډمتها فكيف جاءت إلى هنا لتبكي وهو يمسك يديها بيديه
القصة كاملة على صفحة Mouhamed Samir
فارس وهو يتوقف عن المشي بطلى عياط
سارة پبكاء ده جم هنا
ليضمها له بحنان وهى تبكي پخوف
كان يعلم بأنه سيغير ذلك الحلم مادام لم يظهر له ذلك الصقر وهو يصدر صوته الحزين ليبقي ما يخيفه هو ذلك الحلم حين ټموت من فوق الجسر فقد ظهر له الصقر وهو يصدر صوته الحزين بقوة
_________________
تقف سارة فوق سطح المنزل لياتى لها ويجذبها لغرفتها بقوة
سارة بفزع وقلق ايه فى ايه
ليغلق باب الغرفة ويدفعها بقوه عليه لتسند جسدها على الباب لترى ملامحه المخيف وهو يتحاول ويبدو عليه أنه يحاول التحكم بنفسه ولكنه لا يستطيع أصبحت عيونه حمراء كالدم
سارة بهدوء فارس
فارس بضعف وعجز انا جعان
تعلم أنه لم يأكل غير الډماء ولا يوجد فالقرية غير دماءها لتنظر له بصمت وتغمض عيونها لتستسلم له لينقض على عنقه ويغرس أنيابه به ويبدا بمص دماءها بقوة وشراسة فهو لم يأكل منذ فترة ..تشعر پألم فبطنها شديد لتفتح عيونها وتحاول دفعه بكل الطرق بعيد عنها الدفعه بقوة لينظر لها پصدمة لتركض للحمام بۏجع لتستفرغ ليعلم بأن بداية حلمه تحققت فأصبحت حامل بطفله........ يتبع
الفصل الحادي عشر
يستقيظ فارس من نومه پصدمة من ما رآه لينظر بجانبه ليراها غارقة فنومها ليتأملها وقد علم الان كيف جاءوا إلى ذلك الأرض وذلك المنزل ليعقد
تم نسخ الرابط