ظلمت زوجى

إبنتي.. . ولن نعيدها لك وقام بطرده.... حاول زوجي بإعادة عمارته بالمحكمة ...أيضآ المحكمة رفضت طلبه لأن هناك تنازل بواسطة إدارة التوثيقات بأن زوجي تنازل لي عن تلك العمارة بطوعه وإختياره وحالته المعتبرة شرعآ وقانونآ
تكلم إبني مهندس البترول معي وقال لي  
إن العمارة حقت أبيه ويجب أن أعيدها له... قمت أيضآ بطرد إبني من المنزل... قال إبني مادام هذه أخلاقك أنا أتبرأ منك وذهب مع أبيه وقام بإيجار شقة وسكن معه... أما إبنتي فكانت تقف معي وصرت أحرضها ضد والدها..
في أحد الآيام إشتاق طليقي لإبنته فذهب لها في الجامعة ليراها وعندما أراد أن يسلم عليها رفضت أن تمد له يدها وطلبت منه شيئا لم يخطر بباله ولا بالي ولا بالي اي بشړ وهنا كانت صدمتي 
!!......يتبع
طلبت منه الا يأتي لها مرة أخرى في الجامعة لأنها تعتبره مجرد كلب اڼصدم ط ليقي من ذلك الكلام فكيف تقول ابنته التي يحبها مثل ذلك الكلام و تعرضه للآلم جلطة في المخ و ټوفي في الطبي بعد اسبوع من ذلك الكلام.
قال ط ليقي لأبني قبل أن يحدث ذلك اذا مت قل لأمك وجدك انى غير مسامحهما لأنهم أكلوا حقي الذي اجتهدت فيه في كل
عمري و أختك ايضا غير عافي عنها لانها قالت لي يا كلب و عند الله يوم القيامة ستجتمع الخصوم اما انت فانا راضي عنك في الدنيا و الآخرة.
بعد ۏفاة ط ليقي سافر أبني للعمل في الخليج و ان عننا و صار لا يتصل بي و اسمع عنه أي أخبار.
والدي تم فصله من البنك پتهمة اختلاس 20 مليون دولار و تم سجنه و مصادرة جميع ممتلكاته و هو الآن مريض و لكنه بالسجن يبقى حين السداد.
 ابنتي صارت و بعده صارت تتاجر في المخد رات و تم القبض عليها و الآن مسجونة مدة 10 سنوات في سجن أم درمان.
وأنا أصابني الفشل الكلوي و صرت أعمل غسيل كلى ثلاثة مرات في الاسبوع و أيضا اصبت بالشلل و لا يوجد أحدا يساعدني.
نتقم الله
في الدنيا قبل الآخرة لأني ظلمت والد ابنائي و انا الآن نادمة أشد الندم و لكن لا ينفع الن بعد فوات الأوان.
الحكمه
ظلم يوم القيامة
يقولعلي بن ابي طالب
لا تظلمن ان كنت مقتدرا
ف عقباه تعود الى عيناك و لمظلوم منتبه
يدعو عليك و عين الله لم تنم