قصة الرجل الذى تزوج أكثر من ٩٠ امرأة
عالميا كتب عنه الأستاذ محمد التابعي في مجلة آخر ساعة بعد أن شارك في هذا الاحتفال ولقد أعفوني من الضريبة بالطبع.
أرسله الملك عبدالعزيز داعية في جنوب شرق آسيا وكان خطيبا مفوها فتنقل في المناصب حتى أصبح مفتيا لأندونيسيا وله في منصبه هذا طرائف حيث
جاءه أحد سكان أندونيسيا مصطحبا معه فتاة في منتهي الجمال يريد منه أن يعقد قرانه عليها فاستكثرها عليه لأن الرجل كان مسنا ودميما وأفهمه أنه لا يجوز شرعا عقد قرانه عليها فصدقه الرجل لأنه مفتي وترك الفتاة ليتزوجها هو.
أقنع يونس صديقه هتلر بتأسيس إذاعة برلين العربية وبث القرآن الكريم لتجذب العرب ويسحب البساط من ال bbc وقد كان حي العرب هنا برلين ..
لما كان في السچن بعد الثورة الملكية كان إماما ومؤذنا وكان جميل الصوت يقول فإذا دخل وقت الأذان نبهني بعض المعتقلين الذين لا يصلون
نعي في حياته وكان في أبوظبي حيا يرزق فعزته أم كلثوم وعزاه الشيخ زايد بن سلطان باسمين
ليونس بحري 16 كتابا منها الحړب العراقية البريطانية سبعة أشهر في سجون قاسم حي العرب هنا برلين ... وله مذكرات مطبوعة
صادق الأمراء والملوك والزعماء والشيوخ قربه هتلر ومنحه رتبة
مارشال وبعد هذه الصولات والجولات ماټ وهو مقيم عند صديق محسن فقيرا معدما في بغداد سنة 1979فدفنته بلدية بغداد على حسابها!
القصة حقيقية ولكنها أقرب إلى الخيال وكأنها من قصص ألف ليلة
و ليلة !