عزيز نبى أو رجل صالح
أو رجل صالح
سنين منتشرة حوله والامۏات داخلها تحولت عظامهم إلى تراب وكل شيء صامت ومېت فأخذ يتأمل ويتفكر في حالهم كيف انقلب فجأة واثناء تفكيره خطړ بذهنه سؤال معين هذا السؤال غير حياته رأسا على عقب وغير حياته تغيرا جذريا
قال عزير أنى يحيي هذه الله بعد مۏتها بمعنى كيف يحيي الله هذه الارض بعد أن دثرت وخربت ولم يبقى منها شيء تسائل عزير عن طريقة أحياء هذه الارض هو لايشك بقدرة ربه لكنه متعجب من الطريقة التي يحيي الله بها هذه الاراضي المېتة ولم يكمل عزير هذا التساؤل حتى حدثت المعجزة العظيمة
سبحان الله الواحد الأحد القادر المقتدر
اذكرو الله .