اسكريبت سارة

ضربتهم بالمخده ...قطع حديثهم صوت مامتهم
مامت ساره...بفرحه مبروك ياقلب ماما
ساره جريت على مامتها وحضنتها .....الاء ومنه بيغنو بفرحه
فى صباح يوما جديد حضر عمرو الى منزل ساره
ساره كانت مكسوفه جدا
عمرو... ابتسامه ازيك ياساره
ساره كانت لفته وجها ناحيه اخرى فى قمه الخجل ومش عارفه تنظر اليه
عمرو هو انا هكلم نفسى
ساره لم ترد
عمرو انا همشى
ساره الټفت اليه خليك
عمرو طب اكلمى معيا ......انتى موافقه انى اخطبك
ساره طبعا موافقه انك تجوزنى ...ثم انتبة الى ما قالته بصت فى الارض .....احمر وجهها ... وزاد خفقان قلبها
عمرو ...بفرحه اعيد سؤال من تانى.... موافقه ياساره تجوزنى
ساره حركت راسها بالموافقه ودون ان ترد
عمرو ممكن تروحى تنادى بابكى
ساره جريت مسرعه وهو ظل يضحك
ساره عمرو عاوزك يابابا
والد ساره ذهب لكى يتحدث مع عمرو عن تفاصيل الخطوبه والفرح
ساره دخلت غرفتها
الاء حصل اى
ساره ...تلتقت انفسها اخد نفسى .....قلب هيوقف
منه اشربى المياه
الاء قولى اللى حصل ......اتكلمتو فى اى
اتفق والد ساره على الخطوبه بعد اسبوع
تم الخطوبه وبعد شهر كانت ساره معزومه عند حماتها
ساره كانت تحضر الغدا فى المطبخ
مامت عمرو ساره
ساره ايوه ياماما
مامت عمرو...بۏجع مش عارفه اوجب معاكى .....
ساره هو انا غريبه
مامت عمرو انا من اول ماشوفتك وانا حاسه انك بنتى
ساره طب ممكن تقولى لبنتك فين هدومك عشان اغسلها
مامت عمرو لا يابنتى
ساره خلاص انا ماشيه ....مش جايه تانى
مامت عمرو انتى جاى معزومه .....مامتك تقول اى انى خليتك تغسلى هدومى
ساره ماما قالتلى تعملها كل هى عاوزه دى مش حماتك دى مامتك
قامت ساره وحضنت حماتها
ساره من اول مادخلت البيت هنا وانتى بتعاملنى كانى بنتك وحنينه وقلبك طيب عليه ...ثم تابعت حديثها وعمرو ابنك اللى بيحبنى وېخاف عليه.....يعنى اللى انا بعمله ده اقل حاجه ممكن اقدمه لكم
ثم تابعت حديثها ممكن بقا ياست ماما تقوللى هدومك فين الحق اغسلها ....قبل ابنك مايجى يشوفنى بالعبابه البيتى دى
مامت عمرو....وهى تضحك هناك فى الاوضه
ساره جهزت الطعام وغسلت الملابس ونشرتها فى شرفه المنزل
عمرو وصل الى المنزل نظر الى اعلى.... شاهد ساره وهى تنشر ملابس مامته على المنشر
عمرو ..كان ينظر اليها مبتسم ..فى صمت كل يوم بتخلنى احبك اكتر ياساره
عدت الايام بسرعه ......وكانت صډمه توفت مامت عمرو
ساره كانت حزينه جداعلى وفات حماتها ........عمرو اجل الجواز وحالته نفسيه ساءت ....ساره كانت مقدره الظروف اللى هو فيها كانت قلبها يتوجع وحزين عشانه ....لم تتركه يوما كانت تذهب هى واهلها اليه لكى تطمئن عليه ....
عمرو انا اسف ياساره .....اتجوزى حد غيرى
تابع الجزء الثالث والاخير
القصه الثامنه .....اسكريب .........قصة عمرو وساره...الجزء الثالث والاخير 
عدت الايام بسرعه ......وكانت صډمه توفت مامت عمرو
ساره كانت حزينه جداعلى وفات حماتها ........عمرو اجل الجواز وحالته نفسيه ساءت ....ساره كانت مقدره الظروف اللى هو فيها كانت قلبها يتوجع وحزين عشانه ....لم تتركه يوما كانت تذهب هى واهلها اليه لكى تطمئن عليه ....
عمرو .... قلبى موجوع على فراق امى مش هعرف افرح تانى ..... مش هعرف اسعدك....ثم تابع حديثه بحزن انا اسف ياساره .....اتجوزى حد غيرى....
ساره انا مش هسيبك ياعمرو....مش هسيب الرجل الشهم المحترم... قد المسؤليه الحنين على كل اللى حوليه
عمرو ساره انا ..
ساره...بۏجع ماتقولش حاجه ...انا مقدره ظروفك وحاس بيك ....خد وقتك ..وبرضو مش هغصبك تكمل معيا ...انا فى بيتنا ياما تجى تقولى نكمل ياما ننهى خطوبتنا ....فى حالتين اهلى ديما هيكونو جمبك ......عن اذنك
فى منزل ساره
ساره...بكاء بقالى شهر مستنيه انه يجى
منه معلش ياساره ....انتى عارفه هو قد اى كان بيحب مامته ...مۏتها ده ماثر عليه
الاء